الصداقه بين الرجل والمرأه
صفحة 1 من اصل 1
الصداقه بين الرجل والمرأه
[center]مفهوم الصداقة
الصداقة تشبه إلي حد كبير الحب ، لأنها كسر لعزلة القلب ، وتدمير لصقيع الغربة .. والصداقة في الطفوله تأتي بلا إختيار أو جهد وفي الكبر هي إختيار وحرية . و الصداقة مع النفس لا تقل أهمية عن الصداقة مع الاخرين ، الصداقة مع النفس تعني التصالح معها ومع الدنيا كلها فلو خاصمت نفسك أو كرهتها فلن تحب أحداً أبداً فالصداقة ضرورة وكما قال أبو الطيب المتنبي : " شر البلاد مكان لا صديق به " أما " أملي ديكنسون " فعبر عن الصداقة بقوله :" الأصدقاء أوطان صغيرة " والقائد الفرنسي " نابليون " باح ذات ليلة بحزنه ، وشجنه إلى زوجته حينما قال لها :" لقد نلت من المجد والسلطة مالم ينله احد قط ، وبالرغم من ذلك فها أنذا لا أجد حولي صديقاً مخلصا أستطيع الاعتماد عليه سواك "
فالصداقة إذاً ضرورة لا يغني عنها مال أو جاه أو سلطة او صيت ذائع فهي تمنح الذات عالما آخر من التلقائيه ، والعفوية ، والمودة الصافية إن الصداقه ضرورة ملحة ، فهي إكسجين الحياه ، وإكسير العلاقات الإنسانيه وصدق الإمام الشافعي حينما قال : "سلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا .
الصداقة والحب
قد تكبر الصداقة فتصير حبا ، ولكن الحب لا يمكن أن يصغر ويتحول إلى صداقة ، ومن الممكن أن يتحول المحبون إلى أعداء ، ولكن ليس إلى أصدقاء ، أما عن الصداقة .. لدى الرجل والمرأة . يقال إن الرجال أبرع في الصداقة ، والنساء أمهر في الحب . فالرجل ينظر إلى الصداقة على أنها منفعة وقوة ، بينما ترى المرأة الصداقة على أنها صحبة ودفء عاطفي ، الرجل يتمتع بالصداقة بعقلانية ، وموضوعية ، وفهم عميق ، والمرأة تعيش الصداقة بعاطفة وإنفعال ، وحساسية .
الصداقة لدى الرجل تتسم بالثبات، والإستقرار، والإتزان ، ولو حدث خلاف أو سوء فهم فإما أن ينتهي هذا الخلاف في لحظته، أو تبدأ القطيعه والخلاف لفترة طويلة أما المرأة فتتسم الصداقة لديها بعدم الثبات، والإستقرار نظرا لحساسيتها الشديدة وعاطفتها . أما الصداقة مابين الرجل والمرأة فهذا شأن آخر ، وإتجاه مختلف .. اختصرها "أوسكار وايلد " في قوله : صداقة الرجل للمرأة نكتة طريفة ، تشبه صداقة القط للفأر
وكما جاء في (لسان العرب) لابن منظور: الصداقة من الصدق ، والصدق نقيض الكذب، وبهذا تكون الصداقة هي صدق النصيحة والإخاء ، والصديق هو من صدقك، وقد عرّف أبو هلال العسكري الصداقة في كتابه (الفروق في اللغة) بأنها اتفاق الضمائر على المودة. هكذا عرّف اللغويون العرب الصداقة في كتبهم، أما علماء النفس فقد أعطوا تعريفات أخرى لفن الصداقة، فعرفها أحد علماء النفس على أنها علاقة بين شخصين أو أكثر تتسم بالجاذبية المتبادلة المصحوبة بمشاعر وجدانية، ويضيف البعض الآخر بأنها علاقة اجتماعية وثيقة ودائمة تقوم على تماثل الاتجاهات بصفة خاصة وتحمل دلالات بالغة الأهمية تمس توافق الفرد واستقرار الجماعة. إذن نفهم مما تقدم أن الصداقة فن إلا أن لها أرضية لابد من تهيئتها، وهي الالتزام بالأخلاق الفاضلة،لأن أي صداقة قائمة على الخلق الإنساني الرفيع .
صداقات النساء أقوي
ورغم تطور الفكر وتطور المجتمعات إلا ان مجتمعنا الشرقي لا زال يرفض صداقة الرجل بالمراة بل وينظر إليها بشئ من الشك والريبة ، وذلك تحت دعوات شتي منها أن ميول الرجل تختلف عن ميول المرأة والدراسات تؤكد أن صداقات النساء أقوى .
ويبــدأ بعــض الصـداقــــات من اعجاب احــد الطرفــين بالآخــر, كما يقول عبد الرحمن الطالب بهندسة المطرية : "لدي صديقة ارتاح للحديث معها كثيـراً, حتى انها تعرف جميع اسراري التي يمكن ان اقولها لصديقي الشاب, وأنا لا انكر اننــي كنت معجباً بها في البدايـــــة, ولكــن تحــددت علاقتنــا فــي ما بعــد ضمــن اطــار الصداقة, ونحن لا نستطيــع ان نتخيل نفسينــا اكثــر من ذلك... ويظـل تعاملــي مع صديقتي ألطف طبعاً لكونها فتاة".
صداقة شباب الجامعة تنتهي بمجرد انتهاء الحياة الجامعية
وقد كان لجريدة الحياة اللندنية تحقيقاً نشرته علي صفحاتها حول الصداقة بين الجنسين أوضحت فيه كيف ان المجتمع يرفضها والشباب يتمسك بها وضربت المثل لذلك " بسامر ولينا" صديقان مقربان منذ الطفولة، تشاركا مراحل التعليم كافة واختارا دراسة الفرع الجامعي نفسه، ما جعلهما عرضة لإشاعات وأقاويل كثيرة في مجتمع لا يزال يشكك في براءة الصداقة بين الذكر والأنثى ... ولكن الصداقة لم تستمر طويلاً حيث أن لينا تزوجت وخشيت من غيرة زوجها الشديدة فآثرت الابتعاد وقد اعتبر الكثيرين صداقة الشاب بالفتاة مادة ثرية للنمنمة والقيل والقال حيث أن وضع لينا وسامر لا يختلف عن اوضاع الكثيرين ممن يعيشون صداقة بين الجنسين فيتحولون مادة دسمة للقيل والقال، ويبدأ الجميع من حولهم بالثرثرة وإطلاق أحكام جائرة تطاول غالباً سمعة الفتاة التي تتحمل المسؤولية كاملة، ويقع على عاتقها واجب الانتباه لتصرفاتها وعدم الانزلاق وتقليد الشباب في سلوكهم وممارستهم لحريتهم.
نيهم دائما خارج دائرة الممنوعات بينما هي داخل حلقة المحرمات، فكيف يحق لها وفي حين يؤكد معظم الشبان والشابات أهمية الصداقة بين الجنسين وما تضفيه من ألوان جميلة على حياتهم، يختلف رد فعل الأهل. فبعضهم، وعلى رغم اقتناعه بأن العادات القديمة في هذا المجال اصبحت بالية لا يخفي قلقه على بناته من كلام الناس الذي لا يرحم ومن سوء تصرف بعض الشباب واستغلالهم حرية البنت.
"لا أسمح لابنتي بالتعامل مع صديق أو زميل إلا بعدما أسأل عنه وأطمئن لأخلاقه" تؤكد إحدى الأمهات، بينما تضيف أخرى: "شباب وبنات هذه الأيام لا يمكن الوثوق بهم. أخاف على ابنتي مثلما أخاف على ابني. فمثلما تشوه الاشاعات سمعة ابنتي، قد تخرّب رفيقة مستقبل اب".
العاطفة والصداقة
وفي كتاب بعنوان "العاطفة والصداقة" للكاتب: د. عادل حليم يقول فيه عن الصداقة بين الشاب والفتاة : الصداقة بين الشاب والشابة معرضة أكثر من غيرها لأن تتطور إلى اهتمام متزايد، وتعلق خاص اعتاد الشاب أن يسموه "الحب"، وهو فى الواقع مجموعة من المشاعر والانفعالات التى لم تنضج بعد، والتى تتغلب فيها رغبة امتلاك "الآخر" على رغبة الاهتمام به لذاته وشخصه.. إن ما يسمى "الحب" كما تعرضه الأفلام السينمائية هو، فى الواقع، حالة من التوتر العاطفى، فيها يحاول الواحد أن يحصل من "الآخر" على إشباع نفسى حيث يستقبل فى حضوره إحساساً عاطفياً مريحاً، أو إشباعاً جسدياً بصورة أو بأخرى.
إن الشعور بالارتياح فى حضور "الآخر" ليس فيه خطأ بحد ذاته، فهو شعور إنسانى راقٍ .. لكن ينبغى ألا يدفعنى هذا الشعور لمحاولة الحصول على "الآخر" كمصدر ثابت للارتياح، لأنى بذلك أكون قد حولته إلى مجرد وسيلة مريحة! لماذا لا أتسامى إذن بهذا الشعور، فلا أنحصر فى شخص محدد، حتى أفتح المجال لنضوجى العاطفى فتتحول المشاعر العاطفية المتقلبة شيئاً فشيئاً إلى حب حقيقى ناضج مستقر؟؟
رسالتي إلى مبارك رسالة ونصيحة إلى حسني مبارك يكتبها الدكتور راغب السرجاني
مبارك وطنطاوي والاميركي حصل اجتماع في شرم الشيخ بين الرئيس مبارك والمشير طنطاوي وسفير اميركا
مبارك إقرأ أخر الأنباء، المقالات والملفات آخر الأخبار على موقع روسيا اليوم
الصداقة تشبه إلي حد كبير الحب ، لأنها كسر لعزلة القلب ، وتدمير لصقيع الغربة .. والصداقة في الطفوله تأتي بلا إختيار أو جهد وفي الكبر هي إختيار وحرية . و الصداقة مع النفس لا تقل أهمية عن الصداقة مع الاخرين ، الصداقة مع النفس تعني التصالح معها ومع الدنيا كلها فلو خاصمت نفسك أو كرهتها فلن تحب أحداً أبداً فالصداقة ضرورة وكما قال أبو الطيب المتنبي : " شر البلاد مكان لا صديق به " أما " أملي ديكنسون " فعبر عن الصداقة بقوله :" الأصدقاء أوطان صغيرة " والقائد الفرنسي " نابليون " باح ذات ليلة بحزنه ، وشجنه إلى زوجته حينما قال لها :" لقد نلت من المجد والسلطة مالم ينله احد قط ، وبالرغم من ذلك فها أنذا لا أجد حولي صديقاً مخلصا أستطيع الاعتماد عليه سواك "
فالصداقة إذاً ضرورة لا يغني عنها مال أو جاه أو سلطة او صيت ذائع فهي تمنح الذات عالما آخر من التلقائيه ، والعفوية ، والمودة الصافية إن الصداقه ضرورة ملحة ، فهي إكسجين الحياه ، وإكسير العلاقات الإنسانيه وصدق الإمام الشافعي حينما قال : "سلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا .
الصداقة والحب
قد تكبر الصداقة فتصير حبا ، ولكن الحب لا يمكن أن يصغر ويتحول إلى صداقة ، ومن الممكن أن يتحول المحبون إلى أعداء ، ولكن ليس إلى أصدقاء ، أما عن الصداقة .. لدى الرجل والمرأة . يقال إن الرجال أبرع في الصداقة ، والنساء أمهر في الحب . فالرجل ينظر إلى الصداقة على أنها منفعة وقوة ، بينما ترى المرأة الصداقة على أنها صحبة ودفء عاطفي ، الرجل يتمتع بالصداقة بعقلانية ، وموضوعية ، وفهم عميق ، والمرأة تعيش الصداقة بعاطفة وإنفعال ، وحساسية .
الصداقة لدى الرجل تتسم بالثبات، والإستقرار، والإتزان ، ولو حدث خلاف أو سوء فهم فإما أن ينتهي هذا الخلاف في لحظته، أو تبدأ القطيعه والخلاف لفترة طويلة أما المرأة فتتسم الصداقة لديها بعدم الثبات، والإستقرار نظرا لحساسيتها الشديدة وعاطفتها . أما الصداقة مابين الرجل والمرأة فهذا شأن آخر ، وإتجاه مختلف .. اختصرها "أوسكار وايلد " في قوله : صداقة الرجل للمرأة نكتة طريفة ، تشبه صداقة القط للفأر
وكما جاء في (لسان العرب) لابن منظور: الصداقة من الصدق ، والصدق نقيض الكذب، وبهذا تكون الصداقة هي صدق النصيحة والإخاء ، والصديق هو من صدقك، وقد عرّف أبو هلال العسكري الصداقة في كتابه (الفروق في اللغة) بأنها اتفاق الضمائر على المودة. هكذا عرّف اللغويون العرب الصداقة في كتبهم، أما علماء النفس فقد أعطوا تعريفات أخرى لفن الصداقة، فعرفها أحد علماء النفس على أنها علاقة بين شخصين أو أكثر تتسم بالجاذبية المتبادلة المصحوبة بمشاعر وجدانية، ويضيف البعض الآخر بأنها علاقة اجتماعية وثيقة ودائمة تقوم على تماثل الاتجاهات بصفة خاصة وتحمل دلالات بالغة الأهمية تمس توافق الفرد واستقرار الجماعة. إذن نفهم مما تقدم أن الصداقة فن إلا أن لها أرضية لابد من تهيئتها، وهي الالتزام بالأخلاق الفاضلة،لأن أي صداقة قائمة على الخلق الإنساني الرفيع .
صداقات النساء أقوي
ورغم تطور الفكر وتطور المجتمعات إلا ان مجتمعنا الشرقي لا زال يرفض صداقة الرجل بالمراة بل وينظر إليها بشئ من الشك والريبة ، وذلك تحت دعوات شتي منها أن ميول الرجل تختلف عن ميول المرأة والدراسات تؤكد أن صداقات النساء أقوى .
ويبــدأ بعــض الصـداقــــات من اعجاب احــد الطرفــين بالآخــر, كما يقول عبد الرحمن الطالب بهندسة المطرية : "لدي صديقة ارتاح للحديث معها كثيـراً, حتى انها تعرف جميع اسراري التي يمكن ان اقولها لصديقي الشاب, وأنا لا انكر اننــي كنت معجباً بها في البدايـــــة, ولكــن تحــددت علاقتنــا فــي ما بعــد ضمــن اطــار الصداقة, ونحن لا نستطيــع ان نتخيل نفسينــا اكثــر من ذلك... ويظـل تعاملــي مع صديقتي ألطف طبعاً لكونها فتاة".
صداقة شباب الجامعة تنتهي بمجرد انتهاء الحياة الجامعية
وقد كان لجريدة الحياة اللندنية تحقيقاً نشرته علي صفحاتها حول الصداقة بين الجنسين أوضحت فيه كيف ان المجتمع يرفضها والشباب يتمسك بها وضربت المثل لذلك " بسامر ولينا" صديقان مقربان منذ الطفولة، تشاركا مراحل التعليم كافة واختارا دراسة الفرع الجامعي نفسه، ما جعلهما عرضة لإشاعات وأقاويل كثيرة في مجتمع لا يزال يشكك في براءة الصداقة بين الذكر والأنثى ... ولكن الصداقة لم تستمر طويلاً حيث أن لينا تزوجت وخشيت من غيرة زوجها الشديدة فآثرت الابتعاد وقد اعتبر الكثيرين صداقة الشاب بالفتاة مادة ثرية للنمنمة والقيل والقال حيث أن وضع لينا وسامر لا يختلف عن اوضاع الكثيرين ممن يعيشون صداقة بين الجنسين فيتحولون مادة دسمة للقيل والقال، ويبدأ الجميع من حولهم بالثرثرة وإطلاق أحكام جائرة تطاول غالباً سمعة الفتاة التي تتحمل المسؤولية كاملة، ويقع على عاتقها واجب الانتباه لتصرفاتها وعدم الانزلاق وتقليد الشباب في سلوكهم وممارستهم لحريتهم.
نيهم دائما خارج دائرة الممنوعات بينما هي داخل حلقة المحرمات، فكيف يحق لها وفي حين يؤكد معظم الشبان والشابات أهمية الصداقة بين الجنسين وما تضفيه من ألوان جميلة على حياتهم، يختلف رد فعل الأهل. فبعضهم، وعلى رغم اقتناعه بأن العادات القديمة في هذا المجال اصبحت بالية لا يخفي قلقه على بناته من كلام الناس الذي لا يرحم ومن سوء تصرف بعض الشباب واستغلالهم حرية البنت.
"لا أسمح لابنتي بالتعامل مع صديق أو زميل إلا بعدما أسأل عنه وأطمئن لأخلاقه" تؤكد إحدى الأمهات، بينما تضيف أخرى: "شباب وبنات هذه الأيام لا يمكن الوثوق بهم. أخاف على ابنتي مثلما أخاف على ابني. فمثلما تشوه الاشاعات سمعة ابنتي، قد تخرّب رفيقة مستقبل اب".
العاطفة والصداقة
وفي كتاب بعنوان "العاطفة والصداقة" للكاتب: د. عادل حليم يقول فيه عن الصداقة بين الشاب والفتاة : الصداقة بين الشاب والشابة معرضة أكثر من غيرها لأن تتطور إلى اهتمام متزايد، وتعلق خاص اعتاد الشاب أن يسموه "الحب"، وهو فى الواقع مجموعة من المشاعر والانفعالات التى لم تنضج بعد، والتى تتغلب فيها رغبة امتلاك "الآخر" على رغبة الاهتمام به لذاته وشخصه.. إن ما يسمى "الحب" كما تعرضه الأفلام السينمائية هو، فى الواقع، حالة من التوتر العاطفى، فيها يحاول الواحد أن يحصل من "الآخر" على إشباع نفسى حيث يستقبل فى حضوره إحساساً عاطفياً مريحاً، أو إشباعاً جسدياً بصورة أو بأخرى.
إن الشعور بالارتياح فى حضور "الآخر" ليس فيه خطأ بحد ذاته، فهو شعور إنسانى راقٍ .. لكن ينبغى ألا يدفعنى هذا الشعور لمحاولة الحصول على "الآخر" كمصدر ثابت للارتياح، لأنى بذلك أكون قد حولته إلى مجرد وسيلة مريحة! لماذا لا أتسامى إذن بهذا الشعور، فلا أنحصر فى شخص محدد، حتى أفتح المجال لنضوجى العاطفى فتتحول المشاعر العاطفية المتقلبة شيئاً فشيئاً إلى حب حقيقى ناضج مستقر؟؟
رسالتي إلى مبارك رسالة ونصيحة إلى حسني مبارك يكتبها الدكتور راغب السرجاني
مبارك وطنطاوي والاميركي حصل اجتماع في شرم الشيخ بين الرئيس مبارك والمشير طنطاوي وسفير اميركا
مبارك إقرأ أخر الأنباء، المقالات والملفات آخر الأخبار على موقع روسيا اليوم
ياسر عبد الباقي- الفنان
-
عدد الرسائل : 3304
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 02/10/2010
مواضيع مماثلة
» الصداقه بين الرجل والمرأه
» الصداقه بين الرجل والمرأه
» الرجل القلم والمرأه الورقه
» موضوع مهم جدا عن الصداقه
» أصدقاء انتهت الصداقه معهم
» الصداقه بين الرجل والمرأه
» الرجل القلم والمرأه الورقه
» موضوع مهم جدا عن الصداقه
» أصدقاء انتهت الصداقه معهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى