أنواع الحب الأعظم
صفحة 1 من اصل 1
أنواع الحب الأعظم
لرحلة حياتنا ثوب له خيوط رائعة الألوان...إنها خيوط الحب بكل أنواعه.
فالحب يملأ القلوب بالفرحة ،ويفعم النفس بالثقة فى المستقبل الأفضل للإنسانية بمشاعرها الحانية الرقيقة.
أنواع الحب:
** الحب الأعظم
هو حب لخالق الحب والجمال والسماء والأرض والبحر والزرع والجبال....إن هذا الحب الإلهي السامى العظيم هو المصدر الأساسى لسعادتنا القلبية العميقة..وهو الذى نلمسه فى عطاياه-عز وجل- وبغيره لا يكون لحياتنا معنى ولا يصبح لوجودنا أى هدف.
** حب الأم
كانت وصية الله الكبرى فى كل الأديان السماوية هى حب الأم واحترامها وطاعتها....إن هذا الحب هو الأطهر فى كل الحياة.
ويُكمل حب الأم حب الأب الذى يدفعه لأن يبذل كيانه من أجل تربية أبنائه.
** الحب الزوجى
إنه الحب الذى يربط بخيوطه الذهبية المقدسة بين كل زوجين تجمعهما إرادة الله تعالى فى حياة مشتركة ومتعاونة.
وهذا الحب يجعلهما يتغلبان على مشكلات الحياة المختلفة فيزدادان تقارباً والتحاماً وتفاهماً وحباً....مما يزيد شركتهما قوة استثمارية للنبتات النامية من الأبناء ومزيد من النجاحات الأسرية الملموسة.
** الحب..للحب
إنه الحب المثير ،الذى يلتقى به الشخص فى صباه وفى شبابه ،فيعيشه بالقلب ،ويستمتع به بالفكر.
العجيب أن هذا النوع من الحب للجنس الأخر ،يؤثر فى القلب والنفس والعقل ويترك عليها بصماته حتى أن ذكرياته تبقى ما بقى للشخص من عمر.
ولذلك ،فكلما كانت تلك التجارب العاطفية المبكرة نقية وطاهرة تصبح تجارب بناءة وحانية على الضمير ،عندما يتقدم الشخص فى العمر ،ويعرف عملياً ومن الحياة الواقعية المعاشة ،أن الحب فى الصبا ،كلما كان نقياً استراح الضمير عند الكبر.
فالحب يملأ القلوب بالفرحة ،ويفعم النفس بالثقة فى المستقبل الأفضل للإنسانية بمشاعرها الحانية الرقيقة.
أنواع الحب:
** الحب الأعظم
هو حب لخالق الحب والجمال والسماء والأرض والبحر والزرع والجبال....إن هذا الحب الإلهي السامى العظيم هو المصدر الأساسى لسعادتنا القلبية العميقة..وهو الذى نلمسه فى عطاياه-عز وجل- وبغيره لا يكون لحياتنا معنى ولا يصبح لوجودنا أى هدف.
** حب الأم
كانت وصية الله الكبرى فى كل الأديان السماوية هى حب الأم واحترامها وطاعتها....إن هذا الحب هو الأطهر فى كل الحياة.
ويُكمل حب الأم حب الأب الذى يدفعه لأن يبذل كيانه من أجل تربية أبنائه.
** الحب الزوجى
إنه الحب الذى يربط بخيوطه الذهبية المقدسة بين كل زوجين تجمعهما إرادة الله تعالى فى حياة مشتركة ومتعاونة.
وهذا الحب يجعلهما يتغلبان على مشكلات الحياة المختلفة فيزدادان تقارباً والتحاماً وتفاهماً وحباً....مما يزيد شركتهما قوة استثمارية للنبتات النامية من الأبناء ومزيد من النجاحات الأسرية الملموسة.
** الحب..للحب
إنه الحب المثير ،الذى يلتقى به الشخص فى صباه وفى شبابه ،فيعيشه بالقلب ،ويستمتع به بالفكر.
العجيب أن هذا النوع من الحب للجنس الأخر ،يؤثر فى القلب والنفس والعقل ويترك عليها بصماته حتى أن ذكرياته تبقى ما بقى للشخص من عمر.
ولذلك ،فكلما كانت تلك التجارب العاطفية المبكرة نقية وطاهرة تصبح تجارب بناءة وحانية على الضمير ،عندما يتقدم الشخص فى العمر ،ويعرف عملياً ومن الحياة الواقعية المعاشة ،أن الحب فى الصبا ،كلما كان نقياً استراح الضمير عند الكبر.
ياسر عبد الباقي- الفنان
-
عدد الرسائل : 3304
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 02/10/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى